- العدو الهمجي الوحشي الإجرامي الإسرائيلي على قطاع غزة يعتمد على الدعم الأمريكي والغربي
- أكثر من 1200 شهيدا وجريح حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في هذا الأسبوع ومعظمهم من النساء والأطفال
- العدو الإسرائيلي أباد أسرا نازحة بأكملها في جرائم هذا الأسبوع
- تصل حصيلة الشهداء والجرحى منذ استئناف العدوان الهمجي الوحشي الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من 1800 شهيد وأكثر من 7700 جريح
- حجم الإجرام الرهيب من قبل العدو الإسرائيلي ينطبق عليه بكل وضوح أنه إبادة جماعية
- الإبادة الجماعية في غزة تستمر بين أوساط العالم الإسلامي وبمرأى ومسمع من الجميع
- العدو الإسرائيلي يستهدف في قطاع غزة كل فئات المجتمع ويسعى دائماً إلى إنهاء الخدمة الصحية وإنهاء العمل الإنساني
- بلغ شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية في قطاع غزة أكثر من 1400 شهيد
- العدو الإسرائيلي يستهدف النازحين في مراكز إيوائهم التي عادة ما يحددها كمناطق آمنة قبل ذلك
- العدو الإسرائيلي قصف ما يقارب 250 مركزا لإيواء النازحين
- العدو الإسرائيلي يستمر في سعيه للإبادة عن طريق التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة
- بات الوضع الإنساني في غزة مأساوياً للغاية بعد نفاد ما تبقى من مخزونات الغذاء لدى المنظمات العاملة في مجال الإغاثة وإغلاق جميع الأفران ومعظم المطابخ
- المشاهد المأساوية المؤلمة تظهر صرخات الأطفال وبكائهم وهم يهيمون في الأرض بحثاً عن بقايا طعام وتقف الأمهات حائرة دون حيلة أمام صرخات أطفالهن الرضع
- بعض الأطفال باتت جلودهم تلتصق على عظامهم بسبب انعدام حليب الأطفال
- العدو الإسرائيلي يستهدف حتى من يحاولون أن يذهبوا إلى البحر بهدف البحث عن الصيد لتوفير القوت الضروري
- هناك الكثير ممن استشهدوا وهم يحاولون جلب الأسماك والصيد من البحر بهدف إطعام أسرهم
- حتى أوراق الشجر لم يعد الوصول إليها سهلاً بعد تجريف العدو الإسرائيلي لـ80% من الأراضي الزراعية
- 17 وكالة تابعة للأمم المتحدة ومنظمة غير حكومية أكدت أن الغالبية العظمى من أطفال غزة يعانون من حرمان غذائي شديد
- المأساة في غزة كبيرة جداً وتكشف حجم الإجرام والعدوان الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربيا والمستفيد من التخاذل الإسلامي
- العدو الإسرائيلي يستمر في اعتداءاته في الضفة والقدس بكل أنواعها وأشكالها وفي المقدمة الاستباحة لمقدسات المسلمين
- العدو الإسرائيلي يواصل اقتحاماته اليومية للمسجد الأقصى وتدنيسه
- وصل عدد المنازل التي هدمها العدو الإسرائيلي في مخيم نور شمس أكثر من 400 منزل
- قطعان المغتصبين يستمرون بكل أشكال الاعتداءات الدنيئة والمنحطة والسافلة والبلطجة والسرقات للمواشي والمحاصيل الزراعية
- وصل الحال بقطعان المغتصبين إلى الاعتداء على النساء الفلسطينيات كما في قرية المغير شمال شرق رام الله
- العدو الإسرائيلي يواصل في الضفة الغربية كل جرائم القتل والاختطاف التي تكشف توجهه للسيطرة التامة عليها
- من المؤسف جداً أن تستمر السلطة الفلسطينية في قمع الشعب الفلسطيني بموازاة ما يقوم به العدو الإسرائيلي
- الممارسات السيئة للسلطة الفلسطينية تصل إلى حد الإجرام ضد الشعب الفلسطيني بالقتل وسفك الدماء تعاونا مع العدو الإسرائيلي وتقربا إليه
- هذا الأسبوع قامت السلطة الفلسطينية بقتل شاب فلسطيني في مخيم الفارعة بدم بارد والاعتداء على مسن في الحي الشرقي بمدينة جنين
- نكبة 48 فيها الكثير من الدروس وهي ذكرى مؤسفة ومحزنة على مدى 77 عاماً
- ذكرى النكبة هي تذكير بمظلومية كبرى جرى الترتيب لها قبل تاريخها المعروف
- الجرائم بحق الشعب الفلسطيني على مدى أكثر من 7 عقود تحدث أمام مرأى ومسمع المجتمع البشري والمؤسسات الدولية
- ذكرى النكبة ليست كأي ذكرى عادية عابرة، هي مأساة وجرح مفتوح مضرج بدماء وأشلاء الأطفال والنساء على مدى 77 عاماً
- ذكرى النكبة تُذكرنا بالحقد والكراهية اليهودية ضد العرب والمسلمين جميعاً، وتتجلى مصاديقها كل يوم في الممارسات الإجرامية للعدو
- جرائم العدو تنسف كل أفكار ونداءات الاستسلام والتعايش بين العرب والصهاينة كوهم وخدعة كبرى
- ذكرى النكبة يتذكرها المجاهدون في فلسطين بصمود أسطوري لم تكسره المآسي والآلام وبذاكرة وهُوية لا تُمحى
- ذكرى النكبة تُذكر بالهزائم التي منيت بها الجيوش العربية في غضون أيام، عندما سيطر عليها التخاذل والوهن
- ضعف إرادة القتال لدى الجيوش العربية خلال المراحل الماضية هو سبب تمادي العدو الإسرائيلي على المنطقة بأسرها
- ينبغي الاستفادة من الدروس والعبر المهمة لذكرى النكبة للاستفادة منها في إطار العمل الجاد لتغيير الواقع بالاعتماد على الله
- من الدروس المهمة لنكبة 48 أن النهج العدواني الإجرامي الوحشي الصهيوني اليهودي لم يتغير على مدى 77 عاما
- المرتكزات للسلوك الإجرامي للعدو الإسرائيلي هي المعتقدات اليهودية القائمة على أساس استباحة غير اليهود
- التعبئة اليهودية كلها مشحونة بالكراهية والاحتقار والعداء الشديد جدا، وكل جيل منهم ينشأ يصبح أسوأ من سابقيه
- العدو الإسرائيلي لم يتغير على مدى 77 عاما وهذا شاهد على أنه كيان إجرامي لا إمكانية للتعايش ولا للسلام معه
- الكيان الصهيوني قائم على الظلم والإجرام، وهو غير قابل للبقاء لأنه في وضع غير طبيعي كبقية المجتمعات البشرية
- على مدى 77 عاما لم تتغير السياسة الغربية في بريطانيا وأمريكا وألمانيا وغيرها عن الدعم الكامل والتبني للعدو الإسرائيلي
- الدول الغربية كانت على الدوام مفضوحةً، لأنها لم تراع الشعارات التي ترفعها عن حقوق الشعوب وحق تقرير المصير وغيرها
- عنوان الحرية يتردد كثيرا في شعارات الغرب عند لكنه يغيب تماماً تجاه الحق الثابت الواضح للشعب الفلسطيني
- الدول الغربية في دعمها للكيان الصهيوني لا تراعي شعاراتها التي دائما ما تطلقها كأسلوب مخادع للشعوب
- الدول الغربية في دعمها للكيان الصهيوني لا تراعي حتى مصالحها الكبرى مع بلدان العالم الإسلامي وفي المقدمة العربية
- الدول الغربية لا تراعي شعوب أمتنا رغم استغلال ثرواتها، في المقابل تدعم الكيان الإسرائيلي رغم أنها لا تستفيد منه اقتصاديا
- العدو الإسرائيلي ليس مصدر مصالح للدول الغربية، فهو يأخذ منهم ولا يعطي بعكس الحال مع الدول العربية والإسلامية
- الدول الغربية تستفيد بتريليونات الدولارات من بلدان أمتنا لكنها لا تقدر شعوب هذه الأمة ولا تعطيها أي اعتبار أو ذرة من احترام
- الجانب الرسمي العربي في معظمه لم يلتفت بجدية لمعالجة إخفاقاته منذ نكبة 48 وما بعدها
- التعاطي الرسمي العربي لم ينجح في تكوين توجه عربي وإسلامي ضمن مسار عملي واضح لدعم القضية الفلسطينية
- الحالة العربية ذات تأثير سلبي على المستوى الدولي وعلى مستوى بقية البلدان تجاه القضية الفلسطينية
- الجانب الرسم العربي اتجه في تبني أطروحات الاستسلام المذلة والتنازلات المجانية بالرغم مما يقابلها به العدو من عدوانية
- النظام العربي في كل المراحل الماضية يصر على الاستمرار بأطروحات الاستسلام والعدو الإسرائيلي يقابلها دائماً بالمزيد من العدوانية
- الاتجاه الرسمي العربي اتجه نحو الانحدار ووصلت به تنازلاته إلى التورط الكبير في الخيانة الكبرى فيما يسمونه بالتطبيع
- التطبيع هو الخيانة الكبرى لهذه الأمة والانقلاب والارتداد الكامل عن نصرة القضية الفلسطينية المحقة العادلة
- الاعتراف بالعدو الإسرائيلي فيما هو عليه من إجرام وعدوان وظلم وطغيان وقتل وإبادة واغتصاب وتهديد للمقدسات خيانة كبرى
- من الدروس المهمة جداً في هذه النكبة هو صمود الشعب الفلسطيني المتعاظم رغم كل المؤامرات
- العدو الإسرائيلي فشل في مؤامرات استهداف إرادة الجهاد والمقاومة بالحرب الصلبة وبالحرب الناعمة
- العدو الإسرائيلي فشل في زرع اليأس في نفوس أبناء الشعب الفلسطيني والهزيمة النفسية
- مع الجهد الكبير والمؤامرات الكبيرة والخطيرة للعدو الإسرائيلي لكنه فشل في أن يصل بالشعب الفلسطيني إلى اليأس والاستسلام
- تعاظم صمود الشعب الفلسطيني ونمو وعيه وثبات مجاهديه يقدم نموذجاً ملهماً وناجحاً أثبت فاعليته
- الشعب الفلسطيني ومجاهدوه الأعزاء خاضوا جولات في قطاع غزة من المواجهة الساخنة الشاملة مع العدو الإسرائيلي
- فشل العدو الإسرائيلي في 5 جولات في قطاع غزة أو أكثر شاهد على فاعلية الدور الذي يؤديه المجاهدون في قطاع غزة
- نموذج المجاهدين في غزة مهم جداً ودرس لكل الأمة وهو في واقع الحال أهم عامل لفشل العدو الإسرائيلي في إنجاز مخططه الصهيوني
- المجاهدون في غزة أعاقوا العدو الإسرائيلي عن إلحاق نكبات أخرى بالشعوب والبلدان الأخرى المجاورة لفلسطين بمثل نكبة 48
- مجاهدو حزب الله بجهادهم، بصبرهم، بتضحياتهم، هم الذين طردوا العدو الإسرائيلي وألحقوا به الهزائم الكبرى
- التضحيات في مواجهة العدو الإسرائيلي لها نتيجة وثمرة مهمة جداً في وعد الله الحق الذي لا يتخلف ولا يتغير
- الدرس الكبير للصمود الفلسطيني أنه نموذج ناجح أثبت فاعليته
- ليس هناك أي عذر على الإطلاق لكل الأنظمة والشعوب التي تخذل النموذج الفلسطيني ولا تناصره ولا تقدم له الدعم
- الاتجاه السلبي لبعض الأنظمة ضد المجاهدين في فلسطين جريمة بكل ما تعنيه الكلمة وليس له أي مبرر
- من الدروس المهمة للنكبة أنها تُذكر بحقائق دامغة لكل الزيف الذي يهدف إلى تشويه القضية الفلسطينية ومجاهدي فلسطين وأحرار الأمة
- هناك من يحاول أن يقدم توصيفات مختلفة للقضية الفلسطينية، ويقدم الموقف ضد العدو الإسرائيلي وكأنه مجرد قضية إيرانية خاصة
- هناك محاولة لتصوير من يقف ضد العدو الإسرائيلي أنه إنما يقدم خدمة مجانية لإيران في قضية لا تعنيه ولا تعني الآخرين
- محاولة تصوير الموقف ضد العدو خدمة لإيران هو توصيف إسرائيلي أمريكي مخادع وهو من أقبح حالات الاستغباء للعرب
- الأبواق التي تردد التوصيفات الأمريكية الإسرائيلية هدفها تبرير عمالتها وتبرير خذلان القضية الفلسطينية
- نكبة الشعب الفلسطيني هي من قبل قيام الثورة الإسلامية في إيران بزمن طويل
- جرائم القتل والإبادة للشعب الفلسطيني بدأت قبل أن يكون هناك ثورة إسلامية في إيران
- الإجرام الصهيوني امتد ضد الشعب اللبناني والبلدان العربية الأخرى وظهروا معادين للمسلمين بشكل عام
- إيران اتجهت الاتجاه الإسلامي المشرف في تبني القضية الفلسطينية وتقديم الدعم للمجاهدين وهذا ما يجب أن يفعله كل نظام إسلامي
- فلسطين قضية إسلامية وإنسانية، ويجب أن يلتف حولها المسلمون والمجتمع البشري لدعمها بكل أشكال الدعم
- الأبواق الصهيونية لتبرير عمالتها وخذلانها تكرر التوصيفات الإسرائيلية
- أبواق الصهيونية حتى تجاه الإسناد اليمني يكررون المنطق الإسرائيلي
- الجمهورية الإسلامية في إيران ثبتت في أداء واجبها الإسلامي المشرف لنصرة الشعب الفلسطيني وتبني القضية الفلسطينية
- نصرة الشعب الفلسطيني واجب إسلاميٌ إنساني على كل المسلمين
- للأسف الشديد حتى بعض من في الداخل الفلسطيني يسيء إلى إخوتنا المجاهدين في كتائب القسام وسرايا القدس
- بعض من في الدخل الفلسطيني يصفون ما يقومون به المجاهدون وهم أصحاب القضية الواضحة العادلة بأنهم عملاء لإيران!!
- إن من يرددون المنطق الإسرائيلي الأمريكي في التوصيف للقضية الفلسطينية والموقف ضد العدو الإسرائيلي وكأنه شأن لا علاقة للفلسطينيين ولا للعرب ولا للمسلمين به
- من يرددون المنطق الإسرائيلي والأمريكي بأن الموقف ضد العدو الإسرائيلي هو مجرد إشكالية خاصة بين إيران والعدو الإسرائيلي هم خونة ويسيئون إلى القضية الفلسطينية
- كتائب القسام نفذت مجموعة من كمائن الموت المركبة والقاتلة والمنكلة بالعدو الإسرائيلي شرق مدينة رفح وأماكن أخرى
- سرايا القدس نفذت عمليات مهمة برشقات صاروخية إلى المغتصبات التي تسمى بغلاف غزة وهذا عمل عظيم ومهم
- القصف الصاروخي إلى المغتصبات يقدم رسالة كبيرة للعدو الإسرائيلي في فشله الواضح منذ استئنافه للعدوان على قطاع غزة
ردا على رسالة المجاهدين في سرايا القدس: نبلغكم عن أنفسنا وعن شعبنا وعن رفاق دربهم المجاهدين في القوات المسلحة بكثير السلام ونسأل الله لهم ولكل الإخوة المجاهدين في قطاع غزة أن يمدهم بالعون والنصر والتأييد
- العدو الإسرائيلي مستمر في اعتداءاته على سوريا، بالتوغل في الأراضي والاستباحة التامة للأجواء
- من الخطأ الفادح استخدام البعض في سوريا لعبارة التدخلات الإسرائيلية، ما يفعله العدو هي اعتداءات وجرائم وعدوان
- تلطيف العبارات من قبل البعض في سوريا لن ينفع شيئاً في مقابل العدو الإسرائيلي
- السياسة الأمريكية تجاه الأنظمة العربية قائمة على الابتزاز
- الأمريكي يمارس أسلوب الابتزاز المالي والسياسي، ويكثر من الترهيب والتخويف للأنظمة العربية بهدف ابتزازها
- الأمريكي يصور للأنظمة العربية أنه لولا حمايته لها لانتهت وتلاشت
- الإسرائيلي شريك في كل المكاسب الأمريكية المالية والسياسية من الأنظمة العربية
- الأمريكي يأخذ المال من العرب ويقدم للإسرائيلي بسخاء السلاح والأموال النقدية
- الأمريكي يسعى بوضوح إلى أن يورط الأنظمة العربية في خيانة التطبيع والولاء للعدو الإسرائيلي
- الأمريكي يعمل على ترسيخ نفوذه على كل المستويات لا سيما مع حرص بعض الأنظمة العربية على الذوبان معه
- الأمريكي يكسب مرتين من الأنظمة العربية، مرة بما يأخذه منها، والثانية بتوظيفهم في خدمته
- نقول لكل أمتنا مهما فعلتم مع الأمريكي والإسرائيلي فلا يمكن أن يكون ذلك مجدياً لكم
- ما تقدمه الأنظمة العربية يتم توظيفه في إطار سياسات الأمريكي والإسرائيلي العدوانية التي لم تتغير تجاه هذه الأمة
- المنطق الأمريكي والإسرائيلي هو الاحتقار لهذه الأمة أنظمة وشعوب وليس هناك أي تغييرات لا في السياسة ولا في الثقافة ولا في النظرة
- النهج السلبي العدواني للأمريكي والإسرائيلي تجاه أمتنا لا تتغير وسياسة الاسترضاء فاشلة وخاسرة
- ما يقدم للأمريكي وللإسرائيلي لا يغير شيئاً من توجهات الأمريكي والإسرائيلي تجاه الأمة حتى تجاه من يعطيهم ويقدم لهم بل يستفيدون منه ويستغلونه
- في هذا الأسبوع كان هناك مظاهرات وأنشطة طلابية مساندة للشعب الفلسطيني في بلدان متعددة وفي مقدمتها البلدان الغربية
- مما يلفت النظر وهو خطوة مهمة ومتقدمة هي حملات المقاطعة الاقتصادية من جامعات أمريكية لهلا علاقة بشركات تقدم السلاح للعدو الإسرائيلي
- عندما ننادي شعوب أمتنا وحتى الأنظمة والحكومات على مسؤولية الأمة في المقاطعة فلأن العدو الإسرائيلي يعتمد على الإمكانات الاقتصادية والمادية في عدوانه على الشعب الفلسطيني
- من المخجل ألا يكون هناك استجابة في المقاطعة في أوساط أمتنا في مقابل أن يكون تحرك الجامعات الأمريكية في المقاطعة وسحب الاستثمارات مع شركات تدعم العدو الإسرائيلي
- موقف الجامعات الأمريكية يتقدم حتى على بعض المسلمين بالدافع الإنساني عندما يفلس البعض من أبناء أمتنا إنسانيا وأخلاقيا وإسلاميا
- هناك إفلاس حتى في نظرة بعض أبناء أمتنا فيما يتعلق بالأمن القومي للأمة ولمصالحها الحقيقية
-هناك اعتداءات على طلاب الجامعات الأمريكية بكل أنواع الاعتداءات، من ضرب، من اعتقالات، من طرد من الجامعات
- هناك مظاهرات في عدد من البلدان الأوروبية في أكثر من 10 دول أوروبية وفي 5 دول عربية
- فيما يتعلق بعمليات الإسناد من يمن الإيمان والجهاد في هذا الاسبوع 9 عمليات بصواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيرة
- من أهم عمليات هذا الأسبوع العمليات باتجاه مطار اللد في إطار العمل المستمر الهادف لفرض حظر جوي على العدو الإسرائيلي
- قواتنا المسلحة تسعى لتحقيق الحظر الجوي على العدو الإسرائيلي
- من عمليات هذا الأسبوع عمليات تزامنت مع كلمة ترامب
- لا تزال عشرات شركات الطيران تعلق رحلاتها إلى مطار اللد المسمى بمطار "بن غوريون"
-تعليق رحلات عشرات شركات الطيران إلى مطار اللد له تأثير واضح على العدو الإسرائيلي على كل المستويات وفي مقدمتها الجانب الاقتصادي
- الملاحة الإسرائيلية وحركة السفن من البحر الأحمر عبر باب المندب وخليج عدن والبحر العربي محظورة على العدو الإسرائيلي
- موقفنا في إسناد غزة لم ينقص ولم يتراجع أبداً وهو ثابت على الدوام
- هناك إجماع في الغرب وحتى في الأوساط الإسرائيلية بفشل العدوان الأمريكي على بلدنا
- ترامب في كلامه يهرج ويحاول أن يغطي على فشله، ويفشل حتى في التغطية على هذا الفشل
- شعبنا العزيز مستمر في أنشطته الشعبية بزخم عظيم، ومسيرات الأسبوع الماضي كانت عظيمة وكبيرة ومشرفة
- الخروج المليوني دون كلل ولا ملل يعبر عن إيمان وضمير إنساني وعن أخلاق وقيم وشهامة وعن إخلاص لله ووفاء
-الوقفات القبلية المسلحة تعبر عن الموقف الحاسم لشعبنا وتعبر عن الثبات والعزة الإيمانية والصمود والشجاعة والثقة بالله
- أنشطة التعبئة العامة مستمرة، من تدريب ومناورات عسكرية وعروض عسكرية ومسير عسكري
- من توفيق الله لشعبنا العزيز هو السلامة من الوزر المخزي والمعيب في التخاذل عن نصرة الشعب الفلسطيني
- شعبنا العزيز يقدم النموذج الملهم لكل الشعوب في كل العالم وهذا الموقف العظيم له أهميته عند الله أولاً وقبل كل شيء
- الإخوة الأعزاء في فلسطين يقدرون هذا الموقف لشعبنا بشكل كبير وحتى كل الأحرار في العالم
- الأهم في موقفنا هو مرضاة الله وأداء هذه المسؤولية التي لها أهمية كبيرة في مستقبل هذه الأمة
- نهضة شعبنا العزيز وتحركه له أهميته في بناء واقعه وفي مواجهة العدو الإسرائيلي الذي هو خطر على كل هذه الأمة
- مهما بلغ العدو الإسرائيلي من عتو وظلم وإفساد ومهما حظي به من دعم غربي فالمآلات محسومة
- الخسارة هي وعد الله للمسارعين في العدو، ومن يقفون في صفه سيخسرون ويفشلون
- أدعو شعبنا العزيز للخروج المليوني العظيم الكبير المشرف يوم الغد إن شاء الله في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات
- ليكن الصوت غدا عالياً واضحاً بكل ثبات إلى جانب الشعب الفلسطيني: نحن إلى جانبكم، والله معكم، والعاقبة لكم وللمتقين
- العدوان الإسرائيلي على الموانئ في الحديدة بـ22 غارة حاول أن يقدم حالة ردع لإيقاف العمليات اليمنية لكنه فاشل تماماً
- العدو الإسرائيلي فاشل في التأثير على الموقف اليمني وفاشل في ردع الموقف اليمني
- الموقف اليمني منطلق من منطلق إيماني وقيمي وأخلاقي ولا يمكن التراجع عنه أبدا
- أشيد بالإخوة العاملين والمرابطين في الموانئ الذين ثبتوا لأداء مهامهم وأعمالهم بالرغم من الاعتداءات المتكررة
- الدور الذي يقوم به الإخوة الثابتون المرابطون والعاملون في الموانئ هو جهاد في سبيل الله تعالى ومرابطة في سبيل الله
- الثبات العظيم للمرابطين في الموانئ واستمرارهم في القيام بمهامهم لخدمة شعبهم العزيز هو إسهام مهم جدا وجزء من جهادهم
- أنا أقدم للعاملين والمرابطين التحية وأشيد بجهودهم وصبرهم وتضحياتهم وثباتهم
- حاملة الطائرات ترومان الأمريكية غادرت وهي تحمل عنوان الفشل بخسارة 3 مقاتلات من أهم المقاتلات في سلاح الجو الأمريكي
- الخروج المليوني في الأسبوع الماضي كان خروجا عظيما وكبيرا ومهماً بـ1121 مسيرة ما بين كبيرة وصغيرة
- الحضور المليوني الحاشد والعظيم والكبير في المحافظات في المديريات وفي الأرياف واسع جداً
- الوقفات القبلية مستمرة ومختلف الأنشطة مستمرة
- العدو الإسرائيلي في ذروة التصعيد وهذا يستدعي حالة النفير العام المستمر
- تصعيد العدو يستدعي التصعيد في العمل والاسناد والاهتمام المكثف
- هذه المرحلة لا ينبغي أبداً فيها أن تتسلل حالة الوهن أو الضعف أو الملل إلى نفس أي إنسان يحمل ذرة من الإنسانية والإيمان
- المقام في هذه المرحلة مقام اهتمام أكثر، تصعيد أكثر، جد أكثر
- المشاهد المأساوية في قطاع غزة هي كافية لأن تحيي ضمير الإنسان وأن تمثل دافعا كبيرا جدا للإحساس بالمسؤولية
- المشاهد المأساوية في قطاع غزة أبلغ من كل المحاضرات ومن كل الكلمات وتفوق كل وصف في التعبير عنها
- أحث الجميع على مشاهدة ما يحدث في قطاع غزة من مآسٍ وآلام ومظلومية رهيبة
- عندما يشاهد الإنسان المآسي والآلام في غزة يستحي من الله في أن يكون منه أي تراجع أو إهمال أو تقصير
- لا ينبغي أن يتسلل الكسل والملل والفتور إلى الجهد في الخروج الأسبوعي بالمظاهرات المليونية
- ينبغي أن يكون هناك نشاط كبير وحرص على ما هو أكبر من الخروج الأسبوعي والمقاطعة الاقتصادية
- في هذا الأسبوع الذي هو من أكبر الأسابيع دموية ومأساة، نأمل أن يكون الحضور المليوني يوم الغد حاشدا وكبيرا جدا
- الخروج المليوني غدا للتعبير عن الغضب والوفاء والثبات على الموقف ومساندة الشعب الفلسطيني والتأييد الكامل للعمليات بأعلى مستوى
- أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني الحاشد الكبير العظيم يوم الغد في العاصمة صنعاء وفي مختلف المحافظات
- آمل أن يكون حضور الغد مميزا يليق بقيم شعبنا وإيمانه وثباته ووفائه وجهاده